آيات
الحفظ (حفظ
آيتلري صغنتي
ومراد ايجون)
أعوذ
بالله من الشيطان
الرجيم بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِ
حَافِظُواْ
عَلَى الصَّلَوَاتِ
والصَّلاَةِ
الْوُسْطَى
وَقُومُواْ
لِلّه قَانِتِينَ
(بقرة238) وَلاَ
يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا
وَهُوَ الْعَلِيُّ
الْعَظِيمُ
(بقرة255) حَافِظَاتٌ
لِّلْغَيْبِ
بِمَا حَفِظَ
اللّهُ (نساء33)
فَمَا أَرْسَلْنَاكَ
عَلَيْهِمْ
حَفِيظًا (نساء80)
وَالرَّبَّانِيُّونَ
وَالأَحْبَارُ
بِمَا اسْتُحْفِظُواْ
مِن كِتَابِ
اللّهِ وَكَانُواْ
عَلَيْهِ شُهَدَاء (مائدة44)
وَاحْفَظُواْ
أَيْمَانَكُمْ (مائدة89)
وَيُرْسِلُ
عَلَيْكُم حَفَظَةً (أنعام61)
وَهُمْ
عَلَى صَلاَتِهِمْ
يُحَافِظُونَ
(انعام92) وَمَا
أَنَاْ عَلَيْكُم
بِحَفِيظٍ (أنعام104)
وَمَا
جَعَلْنَاكَ
عَلَيْهِمْ
حَفِيظًا (أنعام107)
وَالْحَافِظُونَ
لِحُدُودِ اللّهِ (توبة113)
إِنَّ رَبِّي
عَلَىَ كُلِّ
شَيْءٍ حَفِيظٌ
(هود57)
وَمَا
أَنَاْ عَلَيْكُم
بِحَفِيظٍ (هود58
أنعام104) وَإِنَّا
لَهُ لَحَافِظُونَ (يوسف63)
إِنِّي حَفِيظٌ
عَلِيمٌ (يوسف55)
فَاللّهُ
خَيْرٌ حَافِظًا
وَهُوَ أَرْحَمُ
الرَّاحِمِينَ (يوسف64)
وَنَحْفَظُ
أَخَانَا (يوسف65)
وَمَا كُنَّا
لِلْغَيْبِ
حَافِظِينَ
(يوسف81)
لَهُ
مُعَقِّبَاتٌ
مِّن بَيْنِ
يَدَيْهِ وَمِنْ
خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ
مِنْ أَمْرِ
اللّهِ (رعد13)
إِنَّا نَحْنُ
نَزَّلْنَا
الذِّكْرَ وَإِنَّا
لَهُ لَحَافِظُونَ (حجر9)
وَحَفِظْنَاهَا
مِن كُلِّ شَيْطَانٍ
رَّجِيمٍ (حجر17)
وَاخْفِضْ
جَنَاحَكَ لِلْمُؤْمِنِينَ (حجر9)
وَاخْفِضْ
لَهُمَا جَنَاحَ
الذُّلِّ (اسراء23)
وَجَعَلْنَا
السَّمَاء سَقْفًا
مَّحْفُوظًا (أنبياء32)
وَالَّذِينَ
هُمْ لِفُرُوجِهِمْ
حَافِظُونَ (مؤمنون5)
وَالَّذِينَ
هُمْ عَلَى صَلَوَاتِهِمْ
يُحَافِظُونَ (مؤمنون9)
يَغْضُضْنَ
مِنْ أَبْصَارِهِنَّ
وَيَحْفَظْنَ
فُرُوجَهُنَّ (نور31)
وَاخْفِضْ
جَنَاحَكَ لِمَنِ
اتَّبَعَكَ
مِنَ الْمُؤْمِنِينَ (شعراء21)
وَالْحَافِظِينَ
فُرُوجَهُمْ
وَالْحَافِظَاتِ (أحزاب35)
إِنَّ
رَبِّي عَلَىَ
كُلِّ شَيْءٍ
حَفِيظٌ (هود57)
وَحِفْظًا
مِّن كُلِّ شَيْطَانٍ
مَّارِدٍ (صافات7)
وَحِفْظًا
ذَلِكَ تَقْدِيرُ
الْعَزِيزِ
الْعَلِيمِ
(فصلت12)
حَفِيظٌ
عَلَيْهِمْ
وَمَا أَنتَ
عَلَيْهِم بِوَكِيلٍ (شورى6)
فَإِنْ أَعْرَضُوا
فَمَا أَرْسَلْنَاكَ
عَلَيْهِمْ
حَفِيظًا (شورى47)
وَعِندَنَا
كِتَابٌ حَفِيظٌ (ق4)
هَذَا
مَا تُوعَدُونَ
لِكُلِّ أَوَّابٍ
حَفِيظٍ (ق32) خَافِضَةٌ
رَّافِعَةٌ ( واقعة3)
وَالَّذِينَ
هُمْ لِفُرُوجِهِمْ
حَافِظُونَ (معارج29
وَإِنَّ
عَلَيْكُمْ
لَحَافِظِينَ (إنفطار10)
كِرَامًا
كَاتِبِينَ،
يَعْلَمُونَ
مَا تَفْعَلُونَ (إنفطار12-11) وَمَا
أُرْسِلُوا
عَلَيْهِمْ
حَافِظِينَ (مطففين33)
وَاللَّهُ
مِن وَرَائِهِم
مُّحِيطٌ، بَلْ
هُوَ قُرْآنٌ
مَّجِيدٌ، فِي
لَوْحٍ مَّحْفُوظٍ
(بروج23-21-20) إِن
كُلُّ نَفْسٍ
لَّمَّا عَلَيْهَا
حَافِظٌ (طارق4)
{نعم الحافظ
ونعم القادر} فَنِعْمَ
الْقَادِرُونَ (مرسلات23)
اللهم يا حافظ
واحفظنى من جميع
الآفات والمكاره
وَمِن
شَرِّ غَاسِقٍ
إِذَا وَقَبَ
(3) وَمِن شَرِّ
النَّفَّاثَاتِ
فِي الْعُقَدِ
(4) وَمِن َشرِّ
حَاسِدٍ إِذَا
حَسَدَ (5) برحمتك
يا أرحم الراحمين
وصلى الله على
سيدنا محمد وآله
وصحبه أحمعين
ولا حول ولا قوة
إلا بالله العلي
العظيم. أعوذ
بالله من الشيطان
الرجيم بسم الله
الرحمان الرحيم
أَلَمْ
تَرَ إِلَى الْمَلإِ
مِن بَنِي إِسْرَائِيلَ
مِن بَعْدِ مُوسَى
إِذْ قَالُواْ
لِنَبِيٍّ لَّهُمُ
ابْعَثْ لَنَا
مَلِكًا نُّقَاتِلْ
فِي سَبِيلِ
اللّهِ قَالَ
هَلْ عَسَيْتُمْ
إِن كُتِبَ عَلَيْكُمُ
الْقِتَالُ
أَلاَّ تُقَاتِلُواْ
قَالُواْ وَمَا
لَنَا أَلاَّ
نُقَاتِلَ فِي
سَبِيلِ اللّهِ
وَقَدْ أُخْرِجْنَا
مِن دِيَارِنَا
وَأَبْنَآئِنَا
فَلَمَّا كُتِبَ
عَلَيْهِمُ
الْقِتَالُ
تَوَلَّوْاْ
إِلاَّ قَلِيلاً
مِّنْهُمْ وَاللّهُ
عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ (بقرة246)
لَّقَدْ
سَمِعَ اللّهُ
قَوْلَ الَّذِينَ
قَالُواْ إِنَّ
اللّهَ فَقِيرٌ
وَنَحْنُ أَغْنِيَاء
سَنَكْتُبُ
مَا قَالُواْ
وَقَتْلَهُمُ
الأَنبِيَاء
بِغَيْرِ حَقٍّ
وَنَقُولُ ذُوقُواْ
عَذَابَ الْحَرِيقِ
(181) ذَلِكَ بِمَا
قَدَّمَتْ أَيْدِيكُمْ
وَأَنَّ اللّهَ
لَيْسَ بِظَلاَّمٍ
لِّلْعَبِيدِ (آل
عمران182) أَلَمْ
تَرَ إِلَى الَّذِينَ
قِيلَ لَهُمْ
كُفُّواْ أَيْدِيَكُمْ
وَأَقِيمُواْ
الصَّلاَةَ
وَآتُواْ الزَّكَاةَ
فَلَمَّا كُتِبَ
عَلَيْهِمُ
الْقِتَالُ
إِذَا فَرِيقٌ
مِّنْهُمْ يَخْشَوْنَ
النَّاسَ كَخَشْيَةِ
اللّهِ أَوْ
أَشَدَّ خَشْيَةً
وَقَالُواْ
رَبَّنَا لِمَ
كَتَبْتَ عَلَيْنَا
الْقِتَالَ
لَوْلا أَخَّرْتَنَا
إِلَى أَجَلٍ
قَرِيبٍ قُلْ
مَتَاعُ الدَّنْيَا
قَلِيلٌ وَالآخِرَةُ
خَيْرٌ لِّمَنِ
اتَّقَى وَلاَ
تُظْلَمُونَ
فَتِيلاً (نساء77)
وَاتْلُ
عَلَيْهِمْ
نَبَأَ ابْنَيْ
آدَمَ بِالْحَقِّ
إِذْ قَرَّبَا
قُرْبَانًا
فَتُقُبِّلَ
مِن أَحَدِهِمَا
وَلَمْ يُتَقَبَّلْ
مِنَ الآخَرِ
قَالَ لَأَقْتُلَنَّكَ
قَالَ إِنَّمَا
يَتَقَبَّلُ
اللّهُ مِنَ
الْمُتَّقِينَ (مائدة27)
قُلْ
مَن رَّبُّ السَّمَاوَاتِ
وَالأَرْضِ
قُلِ اللّهُ
قُلْ أَفَاتَّخَذْتُم
مِّن دُونِهِ
أَوْلِيَاء
لاَ يَمْلِكُونَ
لِأَنفُسِهِمْ
نَفْعًا وَلاَ
ضَرًّا قُلْ
هَلْ يَسْتَوِي
الأَعْمَى وَالْبَصِيرُ
أَمْ هَلْ تَسْتَوِي
الظُّلُمَاتُ
وَالنُّورُ
أَمْ جَعَلُواْ
لِلّهِ شُرَكَاء
خَلَقُواْ كَخَلْقِهِ
فَتَشَابَهَ
الْخَلْقُ عَلَيْهِمْ
قُلِ اللّهُ
خَالِقُ كُلِّ
شَيْءٍ وَهُوَ
الْوَاحِدُ
الْقَهَّارُ (رعد- 16) بو اوج كاغدده
يازيلي اولان
آيت كريمه لري
باشنده اوسنتده
ويا جبنده طاشينن
صيغنتي لر ازاله
ايدر وهر مراد
حاصل اولور.
آياَت
الحرز اَعُوذُ
بِاللهِ مِنَ
الشَّيْطَاَنِ
الرَّجِيمِ
* بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمَنِ
الرَّحِيمِ
اَلْحَمْدُ
ِلله ِ رَبِّ
الْعَالَمِينَ
* اَلرَّحْمَنِ
الرَّحِيمِ
* مَالِكِ يَوْمِ
الدِّينِ * إِياَّكَ
نَعْبُدُ وَإِياَّكَ
نَسْتَعِينُ
* اِهْدِنَا الصِّرَاطَ
الْمُسْتَقِيمَ
* صِرَاطَ الَّذِينَ
أنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ
غَيْرِ الْمَغْضُوبِ
عَلَيْهِمْ
وَلاَ الضَّالِّينَ.
(ينفث) بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمَنِ
الرَّحِيمِ
اَلَمِ * ذَلِكَ
الْكِتَابُ
لاَ رَيْبَ فِيهِ
هُدًى لِلْمُتَّقِينَ
* اَلَّذِينَ
يُؤْمِنُونَ
بِالْغَيْبِ
وَ يُقِيمُونَ
الصَّلاَةَ
وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ
يُنْفِقُونَ
* وَالَّذِينَ
يُؤْمِنُونَ
بِمََآ اُنْزِلَ
اِلَيْكَ وَمَآ
اُنْزِلَ مِنْ
قَبْلِكَ وَبِاْلآخِرَةِ
هُمْ يُوقِنُونَ
* اُولَئِكَ عَلَى
هُدًى مِنْ رَبّهِمْ
وَاُولَئِكَ
هُمُ الْمُفْلِحُونَ
(ينفث) وَاِلَهُكُمْ
اِلَهٌ وَاحِدٌ
لآ اِلَهَ اِلاَّ
هُوَ الرَّحْمَنُ
الرَّحِيمُ
* اِنَّ فِي خَلْقِ
السَّمَوَاتِ
وَاْلاَرْضِ
وَاخْتِلاَفِ
الَّيْلِ وَالنَّهَارِ
وَالْفُلْكِ
الَّتِي تَجْرِي
فِي الْبَحْرِ
بِمَا يَنْفَعُ
النَّاسَ وَمَآ
اَنْزَلَ الله
ُ مِنَ السَّمَآءِ
مِنْ مَآءٍ فَاَحْياَ
بِهِ اْلاَرْضَ
بَعْدَ مَوْتِهَا
وَبَثَّ فِيهَا
مِنْ كُلِّ دَآبَّةٍ
وَتَصْرِيفِ
الرِّياَحِ
وَالسَّحَابِ
الْمُسَخَّرِ
بَيْنَ السَّمَآءِ
وَاْلاَرْضِ
لآياَتٍ لِقَوْمٍ
يَعْقِلُونَ
(ينفث) اَلله ُ لآ اِلَهَ
اِلاَّ هُوَ
الْحَيُّ الْقَيُّومُ
لاَ تَاْخُذُهُ
سِنَةٌ وَلاَ
نَوْمٌ لَهُ
مَا فِي السَّمَوَاتِ
وَمَا فِي اْلاَرْض ِمَنْ ذَا الَّذِي
يَشْفَعُ عِنْدَهُ
اِلاَّ بِاِذْنِهِ
يَعْلَمُ مَا
بَيْنَ اَيْدِيهِمْ
وَمَا خَلْفَهُمْ
وَلاَ يُحِيطُونَ
بِشَيْءٍ مِنْ
عِلْمِهِ اِلاَّ
بِمَا شَآءَ
وَسِعَ كُرْسِيُّهُ
السَّمَوَاتِ
وَاْلاَرْضِ
وَلاَ يَؤُدُهُ
حِفْظُهُمَا
وَهُوَ الْعَلِيُّ
الْعَظِيمُ
* لاَ إِكْرَاهَ
فِي الدِّينِ
قَدْ تَبَيَّنَ
الرُّشْدُ مِنَ
الْغَيِّ فَمَنْ
يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ
وَيُؤْمِنْ
بِاللهِ فَقَدِ
اسْتَمْسَكَ
بِالْعُرْوَةِ
اْلوُثْقَى
لاَ انْفِصَامَ
لَهَا وَالله
ُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
* اَلله ُ وَلِيُّ
الَّذِينَ اَمَنُوا
يُخْرِجُهُمْ
مِنَ الظُّلُمَاتِ
إِلَى النُّورِ
وَالَّذِينَ
كَفَرُوا اَوْلِياَؤُهُمُ
الطَّاغُوتُ
يُخْرِجُونَهُمْ
مِنَ النُّورِ
اِلَى الظُّلُمَاتِ
اُولَئِكَ اَصْحَابُ
النَّارِ هُمْ
فِيهَا خَالِدُونَ
(ينفث) آمَنَ الرَّسُولُ
بِمَا اُنْزِلَ
اِلَيْهِ مِنْ
رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ
كُلٌّ آمَنَ
بِاللهِ وَمَلَئِكَتِهِ
وَكُتُبِِهِ
وَرُسُلِهِ
لاَ نُفَرِّقُ
بَيْنَ اَحَدٍ
مِنْ رُسُلِهِ
وَقَالُوا سَمِعْنَا
وَاَطَعْنَا
غُفْرَانَكَ
رَبَّنَا وَاِلَيْكَ
الْمَصِيرُ
* لاَ يُكَلِّفُ
الله ُ نَفْسًا
اِلاَّ وُسْعَهَا
لَهَا مَا كَسَبَتْ
وَعَلَيْهَا
مَا اكْتَسَبَتْ
رَبنَا لاَ تُؤَاخِذْنَآ
اِنْ نَسِينَآ
اَوْ اَخْطَاْنَا
رَبَّنَا وَلاَ
تَحْمِلْ عَلَيْنَا
اِصْرًا كَمَا
حَمَلْتَهُ
عَلَى الَّذِينَ
مِنْ قَبْلِنَا
رَبَّنَا وَلاَ
تُحَمِّلْنَا
مَا لاَ طَاقَةَ
لَنَا بِهِ وَاعْفُ
عَنَّا وَاغْفِرْ
لَنَا وَارْحَمْنَا
اَنْتَ مَوْلَينَا
فَانْصُرْنَا
عَلَى الْقَوْمِ
الْكَافِرِينَ
(ينفث) شَهِدَ الله
ُ اَنَّهُ لآ
اِلَهَ اِلاَّ
هُوَ وَالْمَلَئِكَةُ
وَاُولُوا الْعِلْمِ
قَآئِمًا بِالْقِسْطِ
لآ اِلَهَ اِلاَّ
هُوَ الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ
* اِنَّ الدِّينَ
عِنْدَ اللهِ
اْلاِسْلاَمُ
(ينفث) قُلِ اللَّهُمَّ
مَالِكَ الْمُلْكِ
تُؤْتِي الْمُلْكَ
مَنْ تَشَآءُ
وَتَنْزِعُ
الْمُلْكَ مِمَّنْ
تَشَآءُ وَتُعِزُّ
مَنْ تَشَآءُ
وَتُذِلُّ مَنْ
تَشَآءُ بِيَدِكَ
الْخَيْرُ اِنَّكَ
عَلَى كُلِّ
شِيْءٍ قَدِيرٌ
* تُولِجُ الَّيْلَ
فِي النَّهَارِ
وَتُولِجُ النَّهَارَ
فِي الَّيْلِ
وَتُخْرِجُ
الْحَيَّ مِنَ
الْمَيِّتِ
وَتُخْرِجُ
الْمَيِّتَ
مِنَ الْحَيِّ
وَتَرْزُقُ
مَنْ تَشَآءُ
بِغَيْرِ حِسَابٍ
(ينفث) ثُمَّ اَنْزَلَ
عَلَيْكُمْ
مِنْ بَعْدِ
الْغَمِّ اَمَنَةً
نُعَاسًا يَغْشَى
طَآئِفَةً مِنْكُمْ
وَطَآئِفَةٌ
قَدْ اَهَمَّتْهُمْ
اَنْفُسُهُمْ
يَظُنُّونَ
بِاللهِ غَيْرَ
الْحَقِّ ظَنَّ
الْجَاهِلِيَّةِ
يَقُولُونَ
هَلْ لَنَا مِنَ
اْلاَمْرِ مِنْ
شَيْءٍ قُلْ
اِنَّ اْلاَمْرَ
كُلَّهُ ِللهِ
يُخْفُونَ فِي
اَنفُسِهِمْ
مَا لاَ يُبْدُونَ
لَكَ يَقُولُونَ
لَوكَانَ لَنَا
مِنَ اْلاَمْرِ
شَيْءٌ مَا قُتِلْنَا
هَهُنَا قُلْ
لَوكُنْتُمْ
فِي بُيُوتِكُمْ
لَبَرَزَ الَّذِينَ
كُتِبَ عَلَيْهِمُ
الْقَتْلُ اِلَى
مَضَاجِعِهِمْ
وَلِيَبْتَلِيَ
الله ُ مَا فِي
صُدُورِكُمْ
وَلِيُمَحِّصَ
مَا فِي قُلُوبِكُمْ
وَالله ُ عَلِيمٌ
بِذَاتِ الصُّدُورِ
(ينفث) وَاِنْ يَمْسََسْكَ
الله ُ بِضُرٍّ
فَلاَ كَاشِفَ
لَهُ اِلاَّ
هُوَ وَاِنْ
يَمْسَسْكَ
بِخَيْرٍ فَهُوَ
عَلَى كُلِّ
شِييْءٍ قَدِيرٌ
(ينفث) اِنَّ رَبَّكُمُ
اللهِ الَّذِي
خَلَقَ السَّمَوَاتِ
وَاْلاَرْضَ
فِي سِتَّةِ
اَيّاَمٍ ثُمَّ
اسْتَوَى عَلَى
الْعَرْشِ يُغْشِي
الَّيْلَ النَّهَارَ
يَطْلُبُهُ
حَثِيثًا وَالشَّمْسَ
وَالْقَمَرَ
وَالنُّجُومَ
مُسَخَّرَاتٍ
بِاَمْرِهِ
اَلاَ لَهُ الْخَلْقُ
وَاْلاَمْرُ
تَبَارَكَ الله
ُ رَبُّ الْعَالَمِينَ
* اُدْعُوا رَبَّكُمْ
تَضَرُّعًا
وَخُفْيَةً
اِنَّهُ لاَ
يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ
* وَلاَ تُفْسِدُوا
فِي اْلاَرْضِ
بَعْدَ اِصْلاَحِهَا
وَادْعُوهُ
خَوْفًا وَطَمَعًا
اِنَّ رَحْمَتَ
اللهِ قَرِيبٌ
مِنَ الْمُحْسِنِينَ
(ينفث) قُلْ لَنْ يُصِيبَنَآ
اِلاَّ مَا كَتَبَ
الله ُ لَنَا
هُوَ مَوْلَينَا
وَعَلَى اللهِ
فَلْيَتَوَكَّلِ
الْمُؤْمِنُونَ
(ينفث) لَقَدْ جَآءَكُمْ
رَسُولٌ مِنْ
اَنْفُسِكُمْ
عَزِيزٌ عَلَيْهِ
مَا عَنِتُّمْ
حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ
بِالْمُؤْمِنِينَ
رَؤُفٌ رَحِيمٌ
* فَاِنْ تَوَلَّوْا
فَقُلْ حَسْبِيَ
الله ُ لآ اِلَهَ
اِلاَّ هُوَ
عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ
وَهُوَ رَبُّ
الْعَرْشِ الْعَظِيمِ
(ينفث) وَاِنْ يَمْسَسْكَ
الله ُ بِضُرٍّ
فَلاَ كَاشِفَ
لَهُ اِلاَّ
هُوَ وَاِنْ
يُرِدْكَ بِخَيْرٍ
فَلاَ رَآدَّ
لِفَضْلِهِ
يُصِيبُ بِهِ
مَنْ يَشَآءُ
مِنْ عِبَادِهِ
وَهُوَ الْغَفُورُ
الرَّحِيمُ
(ينفث) اِنِّى تَوَكَّلْتُ
عَلَى اللهِ
رَبِّي وَرَبِّكُمْ
مَا مِنْ دَآبَّةٍ
اِلاَّ هُوَ
آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا
اِنَّ رَبِّي
عَلَى صِرَاطٍ
مُسْتَقِيمٍ
(ينفث) وَمَا لَنَآ
اَلاَّ نَتَوَكَّلَ
عَلَى اللهِ
وَقَدْ هَدَينَا
سُبُلَنَا وَلَنَصْبِرَنَّ
عَلَى مَآ آذَيْتُمُونَا
وَعَلَى اللهِ
فَلْيَتَوَكَّلِ
الْمُتَوَكَّلُونَ
(ينفث) سُبْحَانَهُ
وَتَعَالَى
عَمَّايَقُولُونَ
عُلُوّاً كَبِيرًا
(ينفث) قُلِ ادْعُوا
الله َ اَوادْعُوا
الرَّحْمَنَ
اَيّاَمَا تَدْعُوا
فَلَهُ اْلاَسْمَآءُ
الْحُسْنَى
وَلاَ تَجْهَرْ
بِصَلاَتِكَ
وَلاَ تُخَافِتْ
بِهَا وَابْتَغِ
بَيْنَ ذَلِكَ
سَبِيلاً * وَقُلِ
الْحَمْدُ ِلله
ِ الَّذِي لَمْ
يَتَّخِذْ وَلَدًا
وَلَمْ يَكُنْ
لَهُ شَرِيكٌ
فِي الْمُلْكِ
وَلَمْ يَكُنْ
لَهُ وَلِيٌّ
مِنَ الذُّلِّ
وَكَبِّرْهُ
تَكْبِيرًا
(ينفث) فَتَعَالَى
الله ُ الْمَلِكُ
الْحَقُّ لآ
اِلَهَ اِلاَّ
هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ
الْكَرِيم ِ*
وَمَنْ يَدْعُ
مَعَ اللهِ اِلَهًا
آخَرَ لاَ بُرْهَانَ
لَهُ بِهِ فَاِنَّمَا
حِسَابُهُ عِنْدَ
رَبِّهِ اِنَّهُ
لاَ يُفْلِحُ
الْكَافِرُونَ
* وَقُلْ رَبِّ
اغْفِرْ وَارْحَمْ
وَاَنْتَ خَيْرُ
الرَّاحِمِينَ
(ينفث) وَكَاَيِّنْ
مِنْ دَآبَّةٍ
لاَ تَحْمِلُ
رِزْقَهَآ اَلله
ُ يَرْزُقُهَا
وَاِيّاَكُمْ
وَهُوَ السَّمِيعُ
الْعَلِيمُ
(ينفث) فَسُبْحَانَ
اللهِ حِينَ
تُمْسُونَ وَحِينَ
تُصْبِحُونَ
* وَلَهُ الْحَمْدُ
فِي السَّمَوَاتِ
وَاْلاَرْضِ
وَعَشِياَ وَحِينَ
تُظْهِرُونَ
(ينفث) مَا يَفْتَحِ
الله ُ لِلنَّاسِ
مِنْ رَحْمَةٍ
فَلاَ مُمْسِكَ
لَهَا وَمَا
يُمْسِكْ فَلاَ
مُرْسِلَ لَهُ
مِنْ بَعْدِهِ
وَهُوَ الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ
(ينفث) فَسُبْحَانَ
الَّذِي بِيَدِهِ
مَلَكُوتُ كُلِّ
شَيْءٍ وَاِلَيْهِ
تُرْجَعُونَ
(ينفث) بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمَنِ
الرَّحِيمِ
وَالصَّآفَّاتِ
صَفّاً * فَالزَّاجِرَاتِ
زَجْراً * فَالتَّالِياَتِ
ذِكْراً * اِنَّ
اِلَهَكُمْ
لَوَاحِدٌ * رَبُّ
السَّمَوَاتِ
وَاْلاَرْضِ
وَمَا بَيْنَهُمَا
وَرَبُّ الْمَشَارِقِ
* اِناَّ زَيَّنَّا
السَّمَآءَ
الدُّنْياَ
بِزِينَةٍ الْكَوَاكِبِ
* وَحِفْظًا مِنْ
كُلِّ شَيْطَانٍ
مَارِدٍ * لاَ
يَسَّمَّعُونَ
اِلَى الْمَلإِ
اْلاَعْلَى
وَيُقْذَفُونَ
مِنْ كُلِّ جَانِبٍ
* دُحُورًا وَلَهُمْ
عَذَابٌ وَاصِبٌ
* اِلاَّ مَنْ
خَطِفَ الْخَطْفَةَ
فَاَتْبَعَهُ
شِهَابٌ ثَاقِبٌ
* فَاسْتَفْتِهِمْ
اَهُمْ اَشَدُّ
خَلْقًا اَمْ
مَنْ خَلَقْنَا
اِناَّ خَلَقْنَاهُمْ
مِنْ طِينٍ لاَزِبٍ
(ينفث) سُبْحَانَ
رَبِّكَ رَبِّ
الْعِزَّةِ
عَمَّا يَصِفُونَ
* وَسَلاَمٌ عَلَى
الْمُرْسَلِينَ
* وَالْحَمْدُ
ِلله ِ رَبِّ
الْعَالَمِينَ
(ينفث) لَقَدْ صَدَقَ
اْلله ُ رَسُولَهُ
الرُّءْياَ
بِالْحَقِّ
لَتَدْخُلُنَّ
الْمَسْجِدَ
الْحَرَامَ
اِنْ شَآءَ اْلله
ُ آمِنِينَ مُحَلِّقِينَ
رُؤُسَكُمْ
وَمُقَصِّرِينَ
لاَ تَخَافُونَ
فَعَلِمَ مَا
لَمْ تَعْلَمُوا
فَجَعَلَ مِنْ
دُونِ ذَلِكَ
فَتْحًا قَرِيبًا
* هُوَ الَّذِي
اَرْسَلَ رَسُولَهُ
بِالْهُدَى
وَدِينِ الْحَقِّ
لِيُظْهِرَهُ
عَلَى الدِّينِ
كُلِّهِ وَكَفَى
بِاللهِ شَهِيدًا
* مُحَمَّدٌ رَسُولُ
اللهِ وَالَّذِينَ
مَعَهُ اَشِدَّآءُ
عَلَى الْكُفَّارِ
رُحَمَآءُ بَيْنَهُمْ
تَرَيهُمْ رُكَّعًا
سُجَّدًا يَبْتَغُونَ
فَضْلاً مِنَ
اللهِ وَرِضْوَاناً
سِيمَاهُمْ
فِي وُجُوهِهِمْ
مِنْ اَثَرِ
السُّجُودِ
ذَلِكَ مَثَلُُهُمْ
فِي التَّوْرَيةِ
وَمَثَلُُهُمْ
فِي ْالاِنْجِيلِ
(قف) كَزَرْعٍ
اَخْرَجَ شَطْئَهُ
فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ
فَاسْتَوَى
عَلَى سُوقِهِ
يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ
لِيَغِيظَ بِهِمُ
الْكُفَّارَ
وَعَدَ الله
ُ الَّذِينَ
اَمَنُوا وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ
مِنْهُمْ مَغْفِرَةً
وَاَجْرًا عَظِيماً
(ينفث) ياَ مَعْشَرَ
الْجِنِّ وَاْلاِنْسِ
اِنِ اسْتَطَعْتُمْ
اَنْ تَنْفُذُوا
مِنْ اَقْطَارِ
السَّمَوَاتِ
وَاْلاَرْضِ
فَانْفُذُوا
لاَ تَنْفُذُونَ
اِلاَّ بِسُلْطَانٍ
* فَبِاَيِّ آلآءِ
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
* يُرْسَلُ عَلَيْكُمَا
شُوَاظٌ مِنْ
نَارٍ وَنُحَاسٌ
فَلاَ تَنْتَصِرَانِ
* فَبِاَيِّ آلآءِ
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
(ينفث) بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمَنِ
الرَّحِيمِ
سَبَّح َ ِلله
ِ مَا فِِي السَّمَوَاتِ
وَاْلاَرْضِ
وَهُوَ الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ
* لَهُ مُلْكُ
السَّمَوَاتِ
وَاْلاَرْضِ
يُحْيِي وَيُمِيتُ
وَهُوَ عَلَى
كُلِّ شَيْءٍ
قَدِيرٌ * هُوَ
اْلاَوَّلُ
وَاْلآخِِرُ
وَالظَّاهِرُ
وَالْبَاطِنُ
وَهُوَ بِكُلِّ
شَييْءٍ عَلِيمٌ
* هُوَ الَّذِي
خَلَقَ السَّمَوَاتِ
وَاْلاَرْضِ
فِي سِتَّةِ
اَيّاَمٍ ثُمَّ
اسْتَوَى عَلَى
الْعَرْشِ يَعْلَمُ
مَا يَلِجُ فِي
اْلاَرْضِ وَمَا
يَخْرُجُ مِنْهَا
وَمَا يَنْزِلُ
مِنَ السَّمَآءِ
وَمَا يَعْرُجُ
فِيهَا وَهُوَ
مَعَكُمْ اَيْنَ
مَا كُنْتُمْ
وَالله ُ بِمَا
تَعْمَلُونَ
بَصِيرٌ * لَهُ
مُلْكُ السَّمَوَاتِ
وَاْلاَرْضِ
وَالَِى اللهِ
تُرْجَعُ اْلاُمُورُ
(ينفث) لَواَنْزَلْنَا
هَذَا الْقُرآنَ
عَلَى جَبَلٍ
لَرَاَيْتَهُ
خَاشِعًا مُتَصَدِّعًا
مِنْ خَشْيَةِ
اللهِ وَتِلْكَ
اْلاَمْثَالُ
نَضْرِبُهَا
لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ
يَتَفَكَّرُونَ
* هُوَ الله ُ
الَّذِي لاَ
اِلَهَ اِلاَّ
هُوَ عَالِمُ
الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ
هُوَ الرَّحْمَنُ
الرَّحِيمُ
* هُوَ الله ُ
الَّذِي لاَ
اِلَهَ اِلاَّ
هُوَ الْمَلِكُ
الْقُدُّوسُ
السَّلاَمُ
الْمُؤْمِنُ
الْمُهَيْمِنُ
الْعَزِيزُ
الْجَبَّارُ
الْمُتَكَبِّرُ
سُبْحَانَ اللهِ
عَمَّا يُشْرِكُونَ
* هُوَ الله ُ
الْخَالِقُ
الْبَارِئُ
الْمُصَوِّرُ
لَهُ اْلاَسْمَآءُ
الْحُسْنَى
يُسَبِّحُ لَهُ
مَا فِي السَّمَوَاتِ
وَاْلاَرْضِ
وَهُوَ الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ
(ينفث) بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمَنِ
الرَّحِيمِ
قُلْ اُوحِيَ
اِلَيَّ اَنَّهُ
اسْتَمَعَ نَفَرٌ
مِنَ الْجِنِّ
فَقَالُوا إِناَّ
سَمِعْنَا قُرْآنًاً
عَجَبًا * يَهْدِي
اِلَى الرُّشْدِ
فَآمَنَّا بِهِ
وَلَنْ نُشْرِكَ
بِرَبِّنَآ
اَحَدًا * وَاَنّهُ
تَعَالَى جَدُّ
رَبِّنَا مَا
اتَّخَذَ صَاحِبَةً
وَلاَ وَلَدًا
* وَاَنَّهُ كَانَ
يَقُولُ سَفِيهُنَا
عَلَى اللهِ
شَطَطًا * وَاَنَّا
ظَنَنَّا اَنْ
لَنْ تَقُولَ
اْلاِنْسُ وَالْجِنُّ
عَلَى اللهِ
كَذِبًا * وَاَنَّهُ
كَانَ رِجَالٌ
مِنَ اْلإنْسِ
يَعُوذُونَ
بِرِجَالٍ مِنَ
اْلجِنِّ فَزَادُو
هُمْ رَهَقًا
(ينفث) وَالله ُ مِنْ
وَرَآئِهِمْ
مُحِيطٌ * بَلْ
هُوَ قُرْآنٌ
مَجِيدٌ * فِي
لُوْحٍ مَحْفُوظٍ
(ينفث) بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمَنِ
الرَّحِيمِ
قُلْ هُوَ الله
ُ أََحَدٌ * اَلله
ُ الصَّمَدُ
* لَمْ يَلِدْ
وَلَمْ يُولَدْ
* وَلَمْ يَكُنْ
لَهُ كُُفُواً
أََحَدٌ (ينفث) بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمَنِ
الرَّحِيمِ
قُلْ اَعُوذُ
بِرَبِّ الْفَلَقِ
* مِنْ شَرِّ مَا
خَلَقَ * وَمِنْ
شَرِّ غَاسِقٍ
اِذَا وَقَبَ
* وَمِنْ شَرِّ
النَّفَّاثَاتِ
فِي الْعُقَدِ
* وَمِنْ شَرِّ
حَاسِدٍ اِذَا
حَسَدَ (ينفث) بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمَنِ
الرَّحِيمِ
قُلْ اَعُوذُ
بِرَبِّ النَّاسِ
* مَلِكِ النَّاسِ
* اِلَهِ النَّاسِ
* مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ
الْخَنَّاسِ
* الَّذِي يُوَسْوِسُ
فِى صُدُورِ
النَّاسِ * مِنَ
الْجِنَّةِ
وَالنَّاسِ
(ينفث)
آياَت الحرزدن
صونره بودعاء
اوكنور: اَلْحَمْدُ
ِللهِ الَّذِى
رَفَعَ السَّمَاءَ
وَوَضَعَ اْلاَرْضَ
ونَصَبَ اْلجِبَالَ
واَرْسَلَ الرِّياَحَ
وَاَظْلَمَ
اللَّيْلَ وَاَضَاءَ
النَّهَارَ
وَخَلَقَ مَا
يُرَى وَمَا
لاَ يُرَى وَلَمْ
يَحْتَجْ فِيهِ
اِلَى عَوْنِ
اَحَدٍ مِنْ
خَلْقِهِ، سُبْحَانَكَ
مَا اَعْظَمَ
شَاْنُكَ لِمَنْ
تَفَكَّرَ فِى
قُدْرَتِكَ
عَلَوْتَ بِعُلُوِّكَ
وَدَنَوْتَ
بِدُنُوِّكَ
وَقَهَرْتَ
خَلْقَكَ بِسُلْطَانِكَ
فَالْمُعَادِى
لَكَ مِنْهُمْ
فِى النَّارِ
وَالْمُذِلُّ
لَكَ نَفْسَهُ
فِى اْلجَنَّةِ
اَمَرْتَ بِالدُّعَاءِ
وَتَكَفَّلْتَ
بِاْلاِجَابَةِ
رَدَّ قَضَائَكَ
دُعَاءَنَا
اِسْتَجِبْ
لَنَا اَنْتَ
اْلقَوِىُّ
فَلَيْسَ أََحَدٌ
اَقْوَى مِنْكَ
اَنْتَ الرَّحِيمُ
فَلَيْسَ أََحَدٌ
اَرْحَمُ مِنْكَ
رَحِمْتَ يَعْقُوبَ
فَرَدَدْتَ
عَلَيْهِ بَصَرَهُ
وَرَحِمْتَ
يُوسُفَ فَنَجَّيْتَهُ
عَنِ اْلجُبِّ
وَرَحِمْتَ
اَيُّوبَ فَكَشَفْتَ
عَنْهُ اْلبَلاَءَ،
اَللَّهُمَّ
اِنِّى اَسْاَلُكَ
وَاَرْغَبُ
اِلَيْكَ فَاِنَّكَ
خَيْرُ مَسْئُولٍ
بِهِ كَمَنْ
سَئَلَهُ مِنْكَ
ياَ قَاصِمَ
اْلجَبَابِرَةِ
ياَ دَياَّنَ
يَوْمِ الدِّينِ
ياَ (مَنْ يُحْيِى
اْلعِظَامَ
وَهِىَ رَمِيمٌ)
نَصَبْتَ لِخَلْقِكَ
اَنْ يَمُرُّوا
عَلَى اَحَدٍّ
مِنَ السَّيْفِ
وَاَدَقٍّ مِنَ
الشَّعْرِ عَلَى
جِسْرِ جَهَنَّمَ
اَنْتَ اِبْتَلَيْتَ
[فُلاَنَ اَوْ
فُلاَنَةَ ابْنَ
اَوْ بِنْتَ
فُلاَنٍ اَوْ
فُلاَنَةٍ] بِهَذِهِ
اْلاَوْجَاعِ
وَهَذِهِ الرِّياَحِ
وَهَذِهِ اْلاَمْرَاضِ
وَاْلاَسْقَامِ
وَاَنْتَ اْلقَادِرُ
عَلَى الذِّهَابِ
بِهَا ياَ اَرْحَمَ
الرَّاحِمِينَ.
(وَمَثَلُ الَّذِينَ
كَفَرُوا كَمَثَلِ
الَّذِى يَنْعِقُ
ِبمَا لاَ يَسْمَعُ
اِلاَّ دُعَاءً
وَنِدَاءً صُمٌّ
بُكْمٌ عُمْىٌ
فَهُمْ لاَ يَعْقِلُونَ
* (ينفث)
أصحاب
الكهف: يَمْلِيْخَا‘
مَكْسَلِيْنَا‘
مِثْلِيْنَا‘
مَرْنُوشْ‘ دَبَرْنُوشْ‘
شَاذَنُوشْ‘
كَفَشْطَطَيُّوشْ‘
قِطْمِيرْ وَلَقَدْ
مَنَنَّا عَلَيْكَ
مَرَّةً أُخْرَى* إِذْ
أَوْحَيْنَا
إِلَى أُمِّكَ
مَا يُوحَى أَنِ
اقْذِفِيهِ
فِي التَّابُوتِ
فَاقْذِفِيهِ
فِي الْيَمِّ
فَلْيُلْقِهِ
الْيَمُّ بِالسَّاحِلِ
يَأْخُذْهُ
عَدُوٌّ لِّي
وَعَدُوٌّ لَّهُ
وَأَلْقَيْتُ
عَلَيْكَ مَحَبَّةً
مِّنِّي وَلِتُصْنَعَ
عَلَى عَيْنِي . |
Anasayfaya dön | Konulara dön |
Sadakat.Net©İslami web hizmetleri |